"كل الخيارات لمساعدة المنكوبين شمال غربي سوريا كانت متاحة في الساعات الأولى من الزلزال، في ظل وجود سند قانوني يمنحها صلاحية تنفيذ عمليات عبر الحدود دون احتياجها لأي تفويض من الدول أو من مجلس الأمن، لكنها أصرت على الانتظار للحصول على موافقة نظام (بشار) الأسد دون مبرر".